الاثنين، ١١ أغسطس ٢٠٠٨

ما يريد الكاتب قولة

قال جان بول ساتر

يكفى لنذكر الفرنسيين بأهوال الاحتلال الألمانى،أن نصف لهم حفلة موسيقي عسكرية ألمانية أقيمت فى منتزه عام وسط باريس

يبدوا هذا المثل ينطبق على القراء، بصفة خاصة من يعيشون تحت حكم ظالم ، فهم في غير حاجة إلى أن تظل نروى لهم مأساة الاضطهاد والظلم ، فهم يعرفونها غيبا

ما ينتظرونة من الرواية أن تكشف لهم جديدا

قال الجملة الأخيرة جابريل جارسيا مركيز وبذلك يؤكد إن القارئ لا ينتظر رسالة من الكاتب أو حتى ينتظر منة أن يبين له ما يرد قوله من الرواية. القارئ يريد أن يعرف شيئا جديدا حتى لو كان عن واقعة

ولكن في نفس الوقت لا ينبغي للكاتب أن ينفصل عن مجتمعة ويقدم الغرائبيه أو الذهنية - مثلا- باعتبارها إبداع جديد على القارئ والمجتمع


هناك تعليقان (٢):

أحمد يقول...

يعنى ببساطة شديدة
كس ام بول سارتر
على كس ام جارثيا ماركيز
ايه الناس بنت المتناكة دى اساسا
ما كل واحد يخليه في كوزه على ما نعوزه
وبلاش يتكلم عن اللى ملهوش فيه

fawest يقول...

كس أم بول سارتر
عشان مفهمتش كتابه ليس دفاعا عن المثقفين
لكن كس أم ماركيز
لأ
لا لا لأ
دا عمى وعم عيالى
ثم أنت قصدك مين الى يقعد فى كوزو

أنا عزت أقول الكلمتين دول
حرام يعنى