الخميس، ٦ ديسمبر ٢٠٠٧

هل عرفتم لماذا ؟


عندما أتذكر الرغوة الزرقاء التي هبطت على قلبي وقت قرائه الجملة المشؤومه
"تم غلق المدونة لنفاذ الغرض منها "
أضحك
نعم
أضحك
لأني ،ألان، أتصور نفسي كأهبل يعتقد الناس قضيته هي حب نهى محمود
أقصد حب الرجل لأنثى
خفت في لحظه، من يعتقد في ذلك، ليس لأني أحبها، ولكن لهذا السبب بالذات الذي يعتقدونه تصبح قضيتي خاسرة
فهمني

،،،

....
مش عارف
ولكن الذي ثبت قدمي على الأرض هم من يحبوها فعلاً

و قد رأيتهم فى حملتى
ليس فقط لكتاباتها أو لتدويناتها
ولكن، أيضا، البراءة و الطيبة التي تتصف بها هذة الشخصية و التي بالأساس تنعكس على كتاباتها
وهذا هو جوهر كتابتها مثلما أعشق سالم الشهبانى لأنه يحمل هذا الجوهر في شعره
لي الحق، نعم، لي كامل الحق في أن أدافع عن ما أحب
مثلما، تماما، أدافع عن حبي للكتابة و الغوص في بحار الأدب
وتحمل مضايقات عائلتي الكريمة كلما دخلت البيت بشنطه كتب أو ضياع وقتي على الندوات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نهى لكى منى هديه

لأنك جعلتينى أعتقد فى نجاح محاولاتى للإفلات بحبى

من غول الاشياء وتوحشها

هناك ٦ تعليقات:

كراكيب نـهـى مـحمود يقول...

طه مش عارفه اقولك ايه
تعجز الكلمات عن وصف امتناني لك
شكرا على كل حاجة كل المودة لك

mahmoud يقول...

و ايه المانع لو كنت بتحبها
هى وحشة ولا وحشة؟
:)

fawest يقول...

نهى - لا تقولى سيئا
كفايه أنك رجعتى



مودى - مساء الجمال كله
سرنا الصغير حافظ عليه
سعدت لمرورك
عاوز أقابلك

غير معرف يقول...

فيه كلمه عايز اقولهالك من اول ما بدات الحوار دا

ربنا يشفيك

fawest يقول...

غير معرف - يرحمكم الله

A يقول...

يبدو أن كراكيب نهى محمود قد عادت مرة أخرى ولن يضيف مروري شيئا
لكنني وددت أن أقول أنني لو كانت ظروف دراستي تسمح بتصفح المدونات فيما مضى ووجدت تلك المدونة قد أغلقت..لكنت من أول المطالبين بإعادة فتحها قد أكون أمر عليها مرورا لا يترك أثر لكنني معجبة بها حقا
شكرا لك طه على المطالبة بعدم وقف هذا النبع من الصدق والجمال

خالص ودي