صديقي القارئ.. .قد لا تضيف لك قراءة هذه الكلمات شيئا..ولكنها بالتأكيد ستنقص من مساحة ذلك الحزن الممتد بداخلي...برغم يقيني أن الحال سيبقى على ما هو عليه وإن العالم أصبح قرية صغيرة... ما زلت لا أفهم ما نفعي بقريتهم الصغيرة إذا كنت افتح عيني فلا أراك وأمد كفي فلا أصافحك واشتاق أليك فلا أجدك واكتب فلا تقرأ وأنادي فلا تسمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق