صديقي القارئ..
.قد لا تضيف لك قراءة هذه الكلمات شيئاً..ولكنها بالتأكيد ستنقص من مساحة ذلك الحزن الممتد بداخلي...وبرغم يقيني أن الحال سيبقى على ما هو عليه وإن العالم أصبح قرية صغيرة... ما زلت لا أفهم ما نفعي بقريتهم الصغيرة
إذا كنت افتح عيني فلا أراك
وأمد كفي فلا أصافحك
واشتاق أليك فلا أجدك
واكتب فلا تقرأ
وأنادي فلا تسمع.
هناك تعليقان (٢):
الله عليك
بس
من غير رغى
شكشك
هو أنا رغيت
آآآآآآآآههه
حاضر
هبطل رغى
بس أعمل حسابى فى سندوتش بطاطس
إرسال تعليق