الابيض كل ألوان القطة العميا

السَّبْعَاوِيَّه

الأوله....

عيل وملبوس
بالبكا
ومن توبك
غنا روحي
يا امّ الحاجات
المُربِكة
وكسرتي وبوحي

والتانِيه....

مهموم ومجهول
المصير
كما اللي فاقد خطوته
(يوسف)
وكنتى البير
اللي كسرني ف عتمته

والتالِته....

باحبِّك والحنين
ندرك
وقدْرك
سُتْرتي وروحي
فهل
تاخديني
في
صدرك
أما هتزيدي في جروحي

والرابعه...

صاحبْتك
في الطريق الضلّ
وخدتك دعوتي في الغيب
وفين ما تْحِلِّي
كنت باحلّ
كما واحد من المجاذيب











الخامِسه...

كشفت الجرح
لم أخجل
وقُلت هواكي
فوق الراس
آمنتك روحي
في غيابي
نَكَرْتِينِي
في قربي ثلاث

السادِسه ...

قلبي اللي كان
فرعون
في حضرتك موسى
غرقان
في عرض البحر

ناديتك
لما مرق موسى

السابعه ...

بنيتلك
ف الحنين
قصر
وغنيتك
بلاد تانيه
طلع الغنا
مصر

سالم الشهبانى

الابيض كل الالوان

القطة العميا

سيناريو اللعبة:
تتكون هذه اللعبة من ولدين أو أربعة أولاد أو أكثر، ويُشترط أن يكون عد الأولاد زوجيًّا بحيث يمكن تقسيمهم إلي فريقين.
يجمع الأولاد عددًا من الأحجار المسطحة، يُشترط أن يكون سبعة أحجار يتفاوت حجمها بشكل تصاعديٍّ، ويقوم الأولاد بوضع الأحجار بعضها فوق بعض من الأكبر إلي أصغر حجر وهو السابع، ويقومون برسم خطٍّ يقف خلفه الفريق الذي سيبدأ باللعب ويقوم هذا الفريق برمي كرة صغيرة (تُصنع غالباً من جورب قديم) نحو الأحجار السبعة محاولاً هدم هذا البناء المرصوص، وإذا نجح ينطلق هذا الفريق في الجري ويقوم الفريق الآخر بالتقاط الكرة ويحاول أن يرميها على الفريق الذي جرى. ومن تلمسه الكرة يخرج من اللعبة، وإذا التقط أحد أفراد الفريق الأول الكرة يحاول (دون أن تقع منه) إبعادها أقصى مسافة ممكنة ليعطي فرصة لفريقه لإعادة ترتيب الأحجار بعضها فوق بعض من جديد، وإذا نجح يعاود اللعب من جديد، وإذا لم ينجح يقوم الفريق الثاني باللعب.