الأربعاء، ٣١ أكتوبر ٢٠٠٧

عن الابداع





الجميلة جدا سعاد حسنى تمثيلا وغناءا و رقصا
على كلمات المبدع صلاح جاهين
نسمى دة إة
تكامل ...إبداع... جمال
أفتكرت المشاهد دى وإعجابى الشديد بيها
لما أختى كانت بتحكى لى على يحيى الفخرانى فى مسلسل "يتربى فعزو"فى حلقة موت ماما نونا
من بس الحكى بكيت ...مش مصدقين.. معزورين أصلكوا مشفتهوش وهو بيمثل الملك لير على المسرح القومى
دة فى مشهد النهاية -كلنا عارفين و حافظين إن المللك لير هيموت -بس هو فاجئنا بأنة شاور لفوق ،لسقف المسرح،والكل فى المسرح مع الاندماج بصوا لفوق و نزلنا بعيونا لقيناة مات
أنا عارف لما بكتب بعفوية تلقينى بنقل لنقط كتير مش مترابطة إلا فى راسى ... فمعلش
أنا عاوز أقول ان الابداع دة لاينتج من فراغ
محدش وقعت علية التفاحة أم عمل سنيما جميلة
زى مصلاح جاهين كان ورا سعاد حسنى فى فيلم شفيقة و متولى
كان يوسف معاطى ورا يحيى الفخرانى فىمسلسل عزو
بأختصار عاوز أعرف رأيكوا فى موضوع صلة الممثل بالكاتب
بأعتبار انهم الاثنين مبدعين

الخميس، ٢٥ أكتوبر ٢٠٠٧

فواصل

بعض الرجال ذئاب إن تملكوا
كل النساء إذا غدرن ...فلا نذير
شعر
عادل محمد
المرأة أذا ملكت تجبرت ... والرجل أيضا
ولكن الفرق أن المرأة تسعى الى التجبر وليس التملك
نثر
طة عبد المنعم
لا أكرة فى الدنيا مثل أمى
كانت قاسية وأيضا كان ابى
ولكن قسوة أبى جاءت فى عظامى اللينة فقوتها
وقسوة أمى جاءت فى عظامى الصلبة فأدمتها
نثر
فاوست

السبت، ٢٠ أكتوبر ٢٠٠٧

شئ ينتظر الافصاح

يحكي أن رجلا مشهورا يعيش بيننا اليوم، قد استطاع عن طريق غامض لا يعرفه أحد أن يتنبأ بالغيب. هذا الرجل ليس مشهورا بسبب تلك القدرة العجائبية التي حدثت له، فلا يوجد مخلوق واحد علي ظهر الأرض يعرف هذه الحقيقة ولا حتي هو، إلا قد تغير حاله أو أصابه الجنون مثلا. ولكن الشهرة التي حصل عليها كانت عن طريق الآثار المترتبة علي قدرته تلك.
فتراه يفعل أشياء غير متوقعة، هكذا يبدو للناس، ولكنها طبيعية جدا بالنسبة له. تهمس في رأسه أفكار تبدو غريبة قليلا ولكنها بالنسبة للناس لا يتصورون حتى أنها ممكنه الحدوث، ومن يسعده الحظ ويتبنى جزأ منها ويصر علي ملكيته للفكرة حتي النهاية، يرفعة الناس فوق الأعناق ويهللون له، فكل حياته وأفكاره لم تجعله في نظر الناس أكثر من كونه مشهورا، يدير الرجل المشهور – خططا ويتحكم في مصائر من حوله وهو واثق في نجاح خططه بناء علي الأشياء غير المتوقعة والأفكار الغريبة التي تملأ رأسه.
آه لو كنت صاحب الأمر في هذه الحياة.. في حياته
آة لو كنت أدركت احدي أفكاره أو خططه الرائعة.... ولكن
يجب أن نتعامل بحذر مع تلك الشخصيات، أتتوقعون أنه فريد من نوعه.
هم كثر.. في كل مكان تجدهم، في المناصب العليا والعائلات الكبيرة وأولياء الله، بل وحتى بعض المجرمين والنصابين العظام.
يختلف إحساسهم بالقدرة الخارقة التي يملكونها باختلاف مواقعهم ومدي انتفاعهم بها... لكن لم يبلغ أحدهم أو هو – الرجل المشهور – الإلمام الكامل والسيطرة الكاملة علي تلك القدرة. اعتقد إن ذلك من نعم ربنا عليهم أو إن نعمه سبحانه عليهم عدم امتلاكهم القدرة العجائبية كاملة.
علي الرغم من شهرته وقدرته العجائبية تلك هو إنسان غريب الأطوار في نظر الناس وعبقري في نظري.. عاش أغلب حياته – يحاول بكل جهد ممكن ، شريف أو غير شريف، يتفاوت معني الشرف عنده مع ما يراة الاخرون من حوله – ليحل مشكلة لقمة العيش ... دخل السجن في جرائم تمس أمانته – أمانته في المسائل المالية.
كان هذا الرجل المشهور يحتال علي مصاعب الحياة بإسداء النصح تاره أو أن يكون واسطة خير تارة أخري أو عونا لصديق علي عدو، هكذا استخدم المجتمع البسيط الذي يعيش فيه إمكانيات قدرته، مما جعله يبدو بينهم رجلاً مشهورا.
ولكنه منذ يومين تحديدا أخرج للناس فجأة أمرا هو أروع وأخلد ما في تاريخ البشرية، ولكن في هذا المجتمع البسيط الفقير لم يع أهمية وضرورة الأمر الذي أعلنه عليه، وظن الناس في هذا المجتمع البسيط إنها احدي عاداته في السعي في الخير أو الأمور الحياتية الأخرى وعندما عرفوا أو جهلوا بأنهم لا ينتفعون منة بشئ انصرفوا عنه وانفضوا من حوله وتركوه وحيدا، بل أكثر وحدة مما سبق ارتفع لديه الحس والإلمام بتلك القدرة الخارقة بعد أن تعمق في التفكير واستغل ميزة الوحدة التي بلى بها، وتيقن إن هذا المجتمع البسيط علي الرغم من شهرته فيه، لا يغني و لا يسمن من جوع بالمقارنة بروعة تلمسه للأمر الذي أخرجه للناس وأعلنه.
في اليوم الذي خرج فيه للناس كان كما النبي علي جبل عرفه يلقي خطبة الوداع أو كما المسيح وهو في بيت لحم يتلو عظته الأخيرة أو كما موسي عليه السلام يلقن وصاياه العشر بعد انغلاق البحر.
في تلك اللحظة و أنا أقف استمع لة شعرت كما يشعر أحد الصحابة بقوة الخطبة أو احد الحواريين بروحانية العظة أو احد اليهود بخشوع المعجزة.
ولكن لفظت هذا الشعور حالما اختليت بنفسى ورجعت لي دناءةه وحقارة الطين الذي خلفت منه، أتدرون فيما أعتقد... أعتقد إن طينيه الإنسان جزء من طبيعته البشرية... تلك هي ماهيته.
أكره السمو والعلو الذي يتلبس... كفي حتي لا تتهموني بالكفر والإلحاد.
منذ بداية الحكاية حتي الآن، أنا لا يهمني الرجل المشهور ولا قدرته العجائبية أو حتي الأمر الرائع – الذي اشهد بروعته -.
إني احكي لك عن نفسي
أنا الذي تخلصت من توهم السمو في اليوم الذي تخلص فيه من توهم الشهرة الزائفة بعد انصراف الناس عنه بعد يومين من اليوم المشهود.
فذهبت تملؤني رغبات الإنسان الطينية العادية في الفضول وطلب المعرفة بأي طريقة علي حساب هذا الرجل وكل ما يملكه، فقابلته أمام بابه خارجا متمهلا خيل لي أنه ينتظر أحدا أو يتوقع شيئا، ولكن نبذت هذا التخيل وأنا أتلهف لمعرفة أين ولماذا سيخرج فلم يرد علي فرجعت وسألته أن أصاحبه فلم يعترض.....لابد أنه وقت لاقتناص أحد أفكار خططه.
سوف يذيع أمر هذا الرجل أكثر من حدود المجتمع أو أكثر من التاريخ المكتوب ذاته، طبيعي وسيذكرني التاريخ والعالم كرفيقه.
لقد لقيت متاعب كثيرة في رحلتي معه ولن يعرفوا لماذا تحملت ذلك سيعتقدوا أني عرفت منذ البداية مأساه هذا الرجل ولم أصارحه أبدا، كنت أعرف أنه في تصوره عن الخطط و الأفكار و الأسباب والنتائج شيء أكبر من تلك الأمور الحياتية البغيضة والتي تملوئني – وأنا مرتاح لها – ولم أصارحه أبدا.
لماذا شاركته رحلته
سيقول – قارئو التاريخ ومفسروه – إنه لم يكن واثقا تماما مما إذا كان عاقلا أو مصابا، وانه خاض التجربة خوفا من أن تكون صحيحة فلا يشارك في ثمارها وآخرون يقولون لأنه إنسان بسيط جرته إلي الرحلة عواطفه نحو مأساة هذا الرجل وآخرون سوف يقولوا لأنه أحببه كانسان وعرف المخاطر و الجحود الذي ينتظره من الناس ولم يشأ أن يقنعه بالعدول لأنه يعرف إن الاقتناع يحتاج إلي قدر من العقل كان مفقودا، فشاركه الرحلة ليحرسه ما استطاع من مخاطرها وسوف يقولون...
هرعت إلي الرجل وأنا فزع
- أنا أكتب عن......
صدمتني نظرة عينه . أبها إشفاق أم...
- لماذا تتعتقد أن الإنسان لن يتحمل المعرفة الخاصة؟
أيعرف...المعرفة الخالصة.... لم أصارحه... أتكون هي قدرته العجائبية فقلت في بطء لاستوعب معني سؤاله:
- لأنها فوق حدود العقل.
- ما أدراك ما حدود العقل.
- الأشياء التي نغرق فيها... كراهية، شهوه، حب، طمع...
- هذه الأشياء لأتصنع حدود العقل إنما العقل هو الذي يصنعها رحمه بالإنسان وروحه إنها عذابات تموج بها حياته ليستحق الثواب والعقاب.
- التنبؤ بالغيب...
- التنبؤ بالغيب .. هكذا تسميها، ليس هناك غيب لكي تتنبأ به، المستقبل كله مكشوف لا حجاب عليه تماما مثل الماضي معروف وواضح كل ما في الأمر عندما لا نري فترة معينة في الماضي لا نري تدوينها وراويها أو آثارها، أيضا المستقبل واضح ومعروف لكننا لا نري الإشارات والدلالات التي تحدث أمام أعيننا لأمر ما في المستقبل لأننا ببساطة غرقنا في العذابات... ونسينا أنفسنا.
- واليوم المشهود.
- أنت... هذه الرحلة لك أنت... بدايتها منذ اليوم المشهود لك أنت. رحلة حتي تتطهر من العذابات المختلفة وتتملك المعرفة الخالصة... أعرف أنك آمنت بوجودها في وفي غيري.. إن لك الوقت لتكون لك لكن بدلا من أن تسعي إلي امتلاكها حاولت استغلالي فوجب علي أن أطهرك وأنقيك حتي تتحمل عبء الأمانة والمعرفة الخاصة.

الاثنين، ١٥ أكتوبر ٢٠٠٧

فواصل


يا خيبة أملى ، هذة مياة لا تشفى كما زعموا
مياة قالوا أنها تداوى قلوب الجرحى
هل سألت عن...
مَنْ أدراني وأوردني تلك الحالة
نفسي قالت هي لحظة
لحظة تخبطت في ألم الم بصدري
بعدها حاولت...
يا لخيبة أملى ، تلك مياة لا تشفى كما زعموا

الأربعاء، ١٠ أكتوبر ٢٠٠٧

ايـــــــــن نحـــــــن




" كانت الفكرة الشائعة عن الفن – في صباي – أنه إيطالي الجنسية ... وكانت الحكايات شبة الأسطورية تروي عن أبطال عصر النهضة أمثال " رافائيل " " ليوناردو "
بهذه الجملة ابتداء الفنان التشكيلي حامد سعد مقدمة كتابة الهام الفكرة المصرية في الفن ثم يتبع ذلك بقوله أن المدارس الفرنسية الحديثة هي ما تلت ذلك في وعيه أي الفنون الأوروبية عامة . لكن الأمر معي – كشاب - مختلف من حيث الترتيب ،الغريب والطريف في أن واحد أني تنبهت إلي ذلك من حادثة عارضة , ففي أثناء مقابلتي مع مدير أحد المتاحف ومحاولة لإجراء حوار معه بادرته بقولي أن أحد أجمل المتاحف التي زرتها هو متحف محمود خليل مختار وحرمة , فنظر لي بحده وقال: " هذا لا معظم معروضاته أوروبية "، لا داعي لذكر أني سارعت بنفي تلك التهمة عن نفسي رغم معرفتي أنها حقيقة .
تلي ذلك وعي علي المدارس الإيطالية والإغريقية في الفن , فقد طالعت الجزء السابع من موسوعة "العين نسمع والأذن تري" للدكتور ثروت عكاشة عن الفن الإغريقي وفنون عصر النهضة , مع أن الثلاث أجزء الأولي عن الفن المصري القديموالرابع عن الفن العراقي القديم . عندما أفكر في ذلك أعتقد أنه سلوك شائن , إهمالي لفنوني وبلدى لهثي وراء الآخرين وأعتبر أن له ظلا من التغيب الذي يعيش فيه أبناء هذا العصر والبلد .
" إن السيادة الحادثة للفن الأوروبي المعاصر هي إقليمية مستترة في صورة عالمية زائفة وهي نتيجة لسلطان القوي السياسية والاقتصادية المستبدة بواقع حياة العالم اليوم "
بهذا يفسر حامد سعيد ما شعر به وما شعرت به أيضاً رغم أنني سأختصر هذا التعبير كعادة أهل هذا العصر في العولمة ، والجدير بالذكر أن شكل الفن الأوروبي المسيطرة مختلف عن شكل الفن الأمريكي المهمين فالأول مبني علي فنون العالم القديم من رسم ونحت وموسيقي .... والثاني أكتفي بأخذ خلاصات تلك الفنون وصهرها في استوديوهات هوليود وأنتج لنا ما يسمي بالفن السابع وأضاف عليها – كعادة مطاعم الوجبات السريعة – كثير من التوابل ...... أقصد الإبهار والخدع السينمائية المختلفة.
أنا لا اعترض علي سيطرة هذه الفنون , شخصياً أحب الأفلام الأجنبية وأشعر أنها فن مثل أي فن يريد أن يقول ويناقش ويعرض وجهة نظرة وهذا ليس عيباً أو حراماً , بل أن من أركان الفن الانتشار والعرض والدعاية والإعلان.
الأشكال ليس هنا أي ليس في سيطرة السينما أو الفنون الغربية علينا، فمن حق الغرب ( أصحاب تلك الفنون ) أن يطوروا في حضارتهم ومنجزاتها كيفما شاءوا وهذا التنافس والسيطرة إيضاحهم الحق فيه فظهورهم – كحضارة عصرها مائتي عام فقط – في نهاية التاريخ – إذا جاز أن أستعير فرانسيس فوكوياما المفكر الأمريكي، فبحثهم ويدفعهم إلي إظهار كثر من التفرد والتميز والغرور أيضا فنظره إلي تاريخنا في الحضارة الفرعونية مثلاً نجد انه علي امتداد وطول الحضارة لم يكن هناك ما ينافسها في المكان أو الزمان وأصبحت نظرياً وعلمياً مصر أم الدنيا
الأشكال في أين نحن
هل نحن حقاً أصحاب الريادة أو أصبحنا أصحاب الهيافه ؟
هل أبحنا مصدري الفنون أم المجون ؟
أين إحساسنا بالفن ... بالوطن ... بالريادة
نحن نملك مورث جميل من الثقافة والفكر والإبداع لماذا لا نثق في ثقافتنا – عربية كانت أو إسلامية أو قبطية ، لماذا نتقهقر دورنا في تنوير العقل وتنمية الوعي الفني والإحساس بالجمال و محاربة القبح ،
لماذا – مثلا – نصدر للدول العربية في الخليج قبح في الحركات المهينة للجسد كمحمد سعد في دور اللمبي أو الألفاظ
الخارجة والرقصات البذيئة للرقصة مروة في حاحا وتفاحة ،
والحضارة الأمريكية تصدر لنا الجمال متمثل في التمثيل للمبدع روبرت دي نيرو أو جمال الوجه كجوليا روبرتس وكاثرين زيتا جونس

علي رأي أم كلثوم " العيب فينا مش فحبيبنا ..... أما الحب يعيني عليه "
نعم .... المفارقة والأشكال بفقد الهوية وتأثيرات العولمة في صنع أنفسنا نحن الذين همشنا دورنا ومسخناه
أما الحب ( اقصد الفنون المستوردة مثل السينما ) ليس له علاقة بالموضوع ، كفا تحميل الآخرين ذنب التغيب والجهل الذي نعيشه، الحرب – ونحن في حرب ثقافية – يحق لكل طرف أن يستخدم أسلحته فكوكب الشرق أم كلثوم ذهبت تغني في كل دول العالم حتى في فرنسا بعد النكسة , تنشر الفن المصري وتتغني بأصلتنا وعراقتنا ولم يقل احد أنها تحاول أن تسيطر علي الرأي العام العالمي تجاة قضية مصر ويجب منعها ومحاربها اللهم إلا إسرائيل .
الخلاصة كميزان قوي ثقافة , نحن الأقوى و ألأرقي بحضارتنا وثقافتنا لماذا لا نستخدم هذا للنهضة وننافس قوي الغرب الثقافية زمان كان عم سيد درويش يقول " قوم يا مصري " الآن من يقولها زمان كان فيه الست ثومة الآن من يتحمل مسئولياتها، الغرب بحضارته جميل منذ القدم وراقي وله إسهامات في الحضارة الإسلامية خاصة نقلناها عنه عن طريق الترجمات و لا ننكر ولكن أين نحن ... أين هدفنا من أن نتحسر مساحة القبح ويعود الانتصار لمعاني الجمال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللوحة الاولى بأسم مدرسة أثينا للفنان الايطالى رافائيل(رقم 104) و الثانية لليوناردو دافنشى بأسم العشاء الاخير(رقم 25) و الاثنان من مدونة لوحات عالمية
والصورة الثانية لكوكب الشرق أم كلثوم و الثالثة لمسيقار الشعب سيد درويش

الجمعة، ٥ أكتوبر ٢٠٠٧

أحبــــــــــــت نبــــــــــــــى





pdf انتويت بإذن اللة أن أصدر مجموعة قصصية على الانترنت على هيئة ملف


وستكون بعنوان "أحبت نبي" تحتوى على عشر قصص بعضها منشور في المدونة ـ سأضع لينكاتها ـ فمن سيساعدني في التصحيح و المراجعة و رسم الغلاف فلة جزيل الشكر و من لا يستطيع فيدلى برائية تعليقا على القصة أو على التجربة ككل مع ملاحظة إن المجموعة قديمة بالنسبة لكتابة القصة عندي








شهرزاد


أغواء




قبلة مونا




بعد الحمام


لن يتبقى شيئ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحديث: الست أم علاء أبريل 2007- أحبت نبى ابريل 1997 - انا و جوليت ابريل 2007 -شهرزاد 9 مايو 2007-إغواء 5 مايو 2007 - الثلاث ابريل 1997 قبلة مونا 23مايو 2007 -حبيبى و زوجى ابريل 1997 - بعد الحمام ابريل 2007 - لن يتبقى شئ ابريل 2007